كان الكاتب في مصر الفرعونية له مكانة كبيرة
وكانت اسهامات الكتبة "عصر الرعامسة" في المجتمع كبيرة و لهم تقديرا عند
الملوك .
يجلس
الكاتب في موضع الجلوس الصحيح الذي اتضح فيما بعد انها اسرع طريقا لوصول الدم الى
المخ, وايضا تطورت هذه الجلسة فيما بعد و اصبحت رياضة اليوجا .
اما عن التمثال:-
وجد التمثال في سقارة و يرجع للاسرة الخامسة
,التمثال من الحجر الجيري الملون.
يرتدي الشعر المستعار و مرفوع عن اذنه لكي
يسمع ما يقال , و يمسك بيده اليسري مجموعة من لفائف ورق البردي و بيده اليمنى ريشة
لكنها سرقت, و كان يرتدي قلادة على صدره و ايضا سرقت , اما عيناه فهي من الاحجار
الكريمة وما حولها فهو من النحاس المجنزر(يتحول الي اللون الاخضر).
ان الحضارة المصرية القديمة متصلة بالحاضر و
الدليل على ذلك ان تمثال الكاتب هو شعار كلية الاداب جامعة القاهرة و جامعة
الاسكندرية و جامعة سوهاج .
و نجد ايضا ان الحضارة المصرية متصلة بنا الى الان في فئة ال200 جنيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق